منتدى شباب الاسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» パラダイスと日本は最終的には死
	 ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر Emptyالأربعاء يناير 28, 2015 12:13 pm من طرف صقر الاسلام

» モスクとはイスラム国家
	 ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر Emptyالأربعاء يناير 28, 2015 12:06 pm من طرف صقر الاسلام

» イスラム国家Islam後藤謙次 プリズナー イスラム教
	 ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر Emptyالأربعاء يناير 28, 2015 12:01 pm من طرف صقر الاسلام

» التخلص من الصداع في خمس دقائق
	 ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر Emptyالأربعاء أبريل 11, 2012 11:42 am من طرف حمتو

»  °˚◦ღ♡♥. بصمات تحرك الدمع في عيني ♥♡ღ◦˚°
	 ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر Emptyالإثنين مارس 26, 2012 1:29 pm من طرف حمتو

» حكم سب الله - الدين - الرسول - الصحابة
	 ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر Emptyالأحد مارس 25, 2012 2:14 am من طرف حمتو

» الملتقى الدولي السادس لأمن المعلومات يسمي العام 2011 (عام امن المعلومات)
	 ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر Emptyالأحد مارس 11, 2012 5:10 am من طرف حمتو

» المطر الاسود
	 ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر Emptyالجمعة مارس 09, 2012 11:57 am من طرف حمتو

» برنامج حديث اليوم
	 ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر Emptyالأربعاء مارس 07, 2012 4:01 am من طرف حمتو


ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

	 ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر Empty ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر

مُساهمة من طرف Admin السبت مارس 05, 2011 2:31 am

ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر

بقلم ـ موسى راغب


آخر المستجدات على الساحة الليبية، ما صرح به الرئيس الأمريكي أوباما عن أن القذافي فقد شرعيته، وأن عليه أن يرحل فوراً. وهذا يعني أن أمريكا التي راهنت في الأسبوع الأول من قيام الثورة في ليبيا على فشلها، أيقنت اليوم أن هذا الطاغية الذي لم يتورع من قصف المواطنين العزل بالطائرات وقذائف المدفعية والآر بي جي .. والذي استقدم المرتزقة من كل فج وصوب لقتل شعبه، ولم يكف قط في خطاباته عن التهديد بسحق عشرات الآلاف من المتظاهرين مستخدماً كل ما لدية من أسلحة وعتاد .. هذا الرجل لا يمكن إلاَّ أن يكون طاغية جباراً .. تتبرأ منه جميع أجناس الأرض.

فقد ذكرت صحيفة الديلي تليغراف اللندنية- في وقت سابق- أن الغرب بات مستعداً لاستخدام القوة العسكرية ضد معمر القذافي الذي ثبت استخدامه للطائرات في قصف المتظاهرين العزل، كما ترددت أنباء عن دعوات من الدول الأوروبية لإقامة حظر جوي على ليبيا بهدف منعه من قصف المتظاهرين العزل بالطائرات، والذي يخشى- بحسب الصحيفة- من استخدامه لأسلحة كيماوية يشك في وجودها بحوزته.

ويبدو أن هذا هو السبب الرئيس الذي سيعتمد عليه الغرب في تبرير تدخله عسكريا في ليبيا إذا ما أقدم على ذلك. فقد ترددت في الصحافة الغربية أن القذافي لم يقم بتدمير كافة ما يمتلكه من أسلحة الدمار الشامل كما تعهد عام 2003، وأنه احتفظ سراً بنحو أربعة عشر ألف طناً من مادة الخردل التي يستخلص منها الغاز القاتل. وبالرغم من أن هذه الأطنان بحاجة للمعالجة- في رأي الأوروبيين- ليتم استخلاص الغاز السام منها، غير أنهم يرون ضرورة البحث عن هذه الكميات والعثور عليها وتدميرها، وبخاصة بعد أن صرح أحد المقربين من القذافي بأن مئات الآلاف من الليبيين سوف يلاقون حتفهم إذا ما اشتعلت حرب أهلية (في إشارة قد تكون لهذا السلاح).

هكذا ببساطة و "استهبال"، يحاول الغرب وعلى رأسه أمريكا، أن يوهم الليبيين والعرب والمجتمع الدولي، بأنه يخشى من إقدام القذافي على قصف الشعب الليبي بالغازات السامة، تماما كما فعلت أمريكا حين عقدت العزم على غزو العراق واحتلاله.

وبالرغم من أن القذافي صرح أكثر من مرة، بأنه على استعداد لقتال الثوار الذين يطالبون بإسقاطه ونظامه حتى آخر رجل وامرأة في ليبيا (وهو ما يقوم على تنفيذه بقسوة صباح مساء)، نرى الأمر يتكرر اليوم ولكن مع فارق هام، وهو أن ما ستؤول إليه الأمور في ليبيا يمس الدول الأوروبية أكثر مما يمس أمريكا، لأن هذه الدول تعتمد في جزء كبير من وارداتها النفطية على ليبيا.

يدرك الأوروبيون الذين هم أكثر خبرة ودراية بشئون العالم العربي- بحكم الجوار والعلاقات التاريخية التي تربط بين الطرفين، أن "الصحوة الثورية" التي تجتاح الشعوب العربية هذه الأيام، ليست موجهة فقط ضد الجوْر الذي ألحقه وما زال يلحقه بها حكامها. ويدركون أيضاً أن الحالة الاقتصادية المتردية لهذه الشعوب، وكذلك الفساد الذي استشرى في كل مؤسساتها، ليست السبب الرئيس في هذه "الصحوة الثورية" إذا جاز التعبير، وإنما هي موجهة- بالدرجة الأولى- لأمريكا ودول أوروبا، التي هيأت لتلك الأنظمة وحكامها الأجواء المواتية لكبت حريات شعوبهم، مستخدمين أحدث أساليب الترهيب الممنهج والإفساد المنظم لكل مناحي الحياة، والتي لم يعرف لها التاريخ المعاصر مثيلاً.

فقد أصبحت كرامة الإنسان العربي تداس بالأقدام، وبات تعذيبه والاعتداء على إنسانيته وشرفه وكرامته (وبأحط الأساليب)، هو السبيل لتكميم الأفواه والسيطرة على الشعوب. كل ذلك كان وما زال يجري تحت سمع وبصر الدول الغربية التي ملأت الدنيا ضجيجاً حول حرصها (الكاذب) على حقوق الإنسان وحرية التعبير، وما إلى ذلك من شعارات لم يحاولوا- ولو لمرة واحدة- ترجمتها على أرض الواقع بالنسبة للشعوب العربية وغيرها من الأمم المستضعفة.

هذا هو السبب الحقيقي الذي دفع الشعوب العربية، بأغنيائها وفقرائها، وشبابها وشيوخها، ونسائها وأطفالها، ليثوروا هذه الثورة المتفردة في نوعها، والتي أذهلت العالم، ووقف الغرب أمامها فاغراً فاه لا يعرف لها تفسيراً.

ليس من السهل على أي من الشعوب المستضعفة على هذه الأرض، أن ينسى ما فعله الاستعمار الغربي القديم في البلدان العربية وغير العربية التي استعمرها، كما لا ينسى ما يحاول الاستعمار الغربي الجديد أن يفعله في هذه المنطقة، من أجل الهيمنة عليها والاستيلاء على ثرواتها وبخاصة النفطية منها. كما لا يستطيع أي إنسان أن يتجاهل ما يخطط له الاستعمار الغربي الجديد بشأن الاستيلاء على ثروات الدول المستضعفة في أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية، بعد أن تيقن من وجود مخزون كبير من النفط والمعادن، التي ما زالت في مكامنها بكراً لم تصل لها يد اللصوص (الأوروبيون) بعد.

ولن تنسى هذه الشعوب أن الاستعمار اعتمد في الهيمنة عليها والسيطرة على ثرواتها على أنظمة فاسدة مستبدة، وفَّرَ لها كل أسباب الدعم والحماية. وبلغ استهتاره بهذه الشعوب أن تراجع عن دعوته بنشر الديمقراطية (حتى على الطريقة الأمريكية)، حين تأكد أن الأنظمة الاستبدادية هي الأكثر ملاءمة لحماية مصالحه، وأن نشر الديمقراطية فيها سيكون وبالاً على تلك المصالح.

لكن ها هو الغرب يرى بعض هؤلاء الحكام وهم يتعرضون الآن لثورات شعوبهم، التي تصر على إسقاطهم ومحاكمتهم على ما ارتكبوه من جرائم وخطايا بحق بلادهم وبني جلدتهم. كما بات البعض الآخر يرتعدون خوفا من المصير المظلم الذي ينتظرهم، بعد أن تأكدوا أن الدول الغربية التي سخَّروا لها كل الإمكانات من أجل الحفاظ على مصالحها في المنطقة، لن تغامر بتقديم الدعم لهم أمام ثورة شعوبهم.


قد يقول قائل- وعلى رأسهم أمريكا- بأن الغرب لربما استفاق من غفوته، وأدرك أن الثورة الحالية للشعوب العربية، ليست كتلك التي وقعت في القرن العشرين وبخاصة في النصف الثاني منه، وأنها قد تقضي على مصالح الدول الغربية في المنطقة ما لم تقم بمحاصرتها واحتضانها، إن لم تستطع إجهاضها.

لذلك نرى الغرب يحاول أن يظهر الآن بمظهر من يدعم الثورة الراهنة في ليبيا وتونس ومصر والبحرين واليمن وعمان والأردن والعراق .. والبقية تأتي. كما يحاول أن يقنع الثائرين في هذه البلدان، بأنه لن يألوا جهداً من أجل منع القذافي وغيره من الحكام المنبوذين من شعوبهم، من استخدام القوة المسلحة ضدهم.

والغرب يحاول- بهذا المسلك- أن يبين للثائرين استعداده لأن يكون صديقاً ومؤيداً لهم ضد حكامهم المستبدين، وأن يقنعهم بأن تدخله العسكري في ليبيا بات أمراً ضرورياً، وأنه سيجنب الثوار التعرض لقصف الآلة العسكرية التي تتوافر لدى القذافي، وبخاصة سلاحه الجوي الذي ما زال هذا الطاغية يسيطر عليه، إضافة لمنعه من استخدام غاز الخردل السام الذي يُظن بأن القذافي يحتفظ بنحو أربعة عشر ألف طناً منه كما ذكرنا.

لربما كان هذا القول يحظى بقدر من الصدق بالنسبة للحالة الليبية .. لكن التجارب السابقة أثبتت أن الأسلوب الأمثل الذي دائما ما يلجأ إليه الغرب الاستعماري لكبح جماح الدول غير الطيعة، هو أسلوب السيطرة المباشرة أو الاستحواذ الكامل. لذا فليس هناك ما يضمن من استغلال الغرب للجرائم التي يرتكبها القذافي بحق شعبه ليقوم باحتلال ليبيا.

فهناك العديد من الشواهد التي تدل على رغبة الدول الغربية في احتلال ليبيا، وأهمها التصريحات التي يدلي بها مسئولون غربيين، والتي تبدو في ظاهرها متناقضة، لكنها في حقيقة الأمر متكاملة .. تخدم هدفاً غائيا واحداً وهو التحقق من توفير المبررات التي تبدو مقنعة لاحتلال ليبيا أمام الشعب الليبي أولاً، وأمام الشعوب العربية ثانيا، ثم شعوب العالم ثالثاً.

لكن، هل يعتقد المخططون الاستراتجيين في الغرب، بأن مثل هذه المبررات تخال على الشعوب العربية التي ذاقت الأمرين على يد حكامهم، والذين ما كانوا يستطيعون فعل ما فعلوه في شعوبهم وبقائهم لعقود طويلة حكاماً، لولا تأييد الغرب وحمايته لهم؟.

لنتخلى- ولو للحظة واحدة- عن شعورنا بالمرارة حيال هذا الغرب وأعوانه من الحكام العرب الذين ظلموا شعوبهم وأعادوا بلدانهم لعقود من التخلف .. ولنحاول (كأنموذج لما يحدث الآن من احتجاجات في بعض البلدان العربية) استشراف ما قد يقدم عليه الغرب في ظل المتغيرات المتسارعة التي تحدث على صعيد المواجهة بين الثوار الليبيين وبين الكتائب الأمنية للقذافي أولا، ثم الكشف عن الأسباب الحقيقية التي تدفع بأمريكا والدول الأوروبية إلى التلويح بالتدخل في ليبيا ثانياً.

باختصار شديد، يبدو أن القذافي لا يصدق أنه عاجز عن إجهاض الثورة العارمة للشعب الليبي ضد حكمه. فهو يعتقد أن عليه الآن أن يعمل بكل قوة على تحقيق سيطرته الكاملة على الغرب الليبي، الذي يضم طرابلس العاصمة والمدن المحيطة بها حتى الحدود مع تونس، كما يعتقد- على ما يبدو- أنه قادر على تحقيق هذا الهدف، برغم العديد من الشواهد التي تدل على أن الثورة في مدن وقرى الغرب الليبي تزداد اشتعالاً.

ومرد هذا الاعتقاد يعود إلى سيطرته على سلاح الطيران الذي ما زال يأتمر بأمره، وما يشاع عن اعتماده على الطيارين الذين جرى استقدامهم من الصرب وأوكرانيا ليقوموا بقصف المتظاهرين، إضافة إلى اعتماده على المرتزقة الأفارقة في حربه البرية ضد الثوار. لذلك تبذل كتائبه الأمنية الآن مجهوداً كبيراً للسيطرة على كامل مدن الغرب الليبي وقراه.

فإذا ما تحقق له ذلك، فهذا يعني تقسيم البلاد لقسمين: القسم الشرقي الذي يسيطر الثوار على الغالبية العظمى من أراضية، والقسم الغربي في حال ما سيطر عليه القذافي. ومن الطبيعي- والحال هذه- أن يتجه تفكيره نحو استعادة السيطرة على القسم الشرقي، مستخدما كافة ما لدية من سلاح ومرتزقة.

لكن في حال إخفاقه في بسط سيطرته على الغرب الليبي (وهذا هو المرجح)، فليس من المستبعد أن ينفذ تهديداته بإعمال القتل والتدمير في أي مكان من ليبيا يستطيع الوصول إليه. غير أن هذا الاحتمال ليس وارداً بالمطلق، لأن المقاومة لم تعد مجردة تماما من السلاح بعد أن انضم إليها العديد من كوادر الجيش بعتادها. وهذا ما يدعو للاعتقاد بأن هروبه من المعركة أمر وارد، وبخاصة أن شخصية هذا الرجل عوَّدتنا على التناقض والتقلب الشديد في اتخاذ مواقفه وقراراته. فليس من المستبعد أن تكمن وراء صورة البطل المغوار التي يحاول القذافي أن يظهر بها أمام العالم، صورة شخصية ضعيفة سرعان ما تتخلى عن المقاومة وتنهار، إذا ما تعرضت حتى للحد الأدنى من الأخطار.

أما على صعيد نشاط الثوار المقاوم، فيبدوا أنهم يسيرون على الطريق الصحيح نحو تحرير كامل التراب الليبي من سيطرة هذا الطاغية. فمعظم الشرق الليبي قد تحرر من نفوذ القذافي، كما تواردت أنباء صحفيه عن أن جميع المرافئ الخاصة بتصدير النفط تقع الآن تحت سيطرة الثوار. كذلك تتوارد الأنباء بتسارع كبير عن سقوط المزيد من المدن والمواقع العسكرية التي يسيطر عليها القذافي، ما يجعل احتمال انتصار الثورة وتحقيق هدفها الغائي في تحرير ليبيا من سطوة هذا الحاكم الجبار أمراً واردأ، وإن كان تحقيق هذا الهدف يتطلب المزيد من التضحيات والوقت.

هنا يأتي السؤال عما سيكون عليه موقف الغرب وبخاصة أمريكا من هذين الاحتمالين.


معمر القذافي
في اعتقادنا أن واشنطن تتمنى أن ينجح القذافي في السيطرة على الغرب الليبي، كما تتمنى أن يستخدم كل ما لديه من سلاح لقتل أكبر عدد ممكن من الثوار، حتى تجد المبرر الكافي للتدخل عسكرياً ولو بصورة مؤقتة. ولعل هذا ما يدلل على عدم اتخاذ الولايات المتحدة إجراءاً حاسماً بشأن حظر استخدام القذافي للطائرات الحربية في قصف المتظاهرين، والذي يمكن استخلاصه من تصريحات وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون ومن تصريحات وزير الدفاع الأمريكي روبرت جيتس، هذا برغم ما قاله أوباما مؤخراً حول أن القذافي فقد شرعيته وأن عليه أن يرحل فوراً كما ذكرنا.

والشيء ذاته ينطبق على الدول الغربية التي أظهر بعضها (بريطانيا) في البداية حماساً لحظر الطيران في سماء ليبيا، ثم بدأ الفتور يدب في أوصال هذا الحماس حتى كاد أن يتلاشى، في الوقت الذي بدأت فيه أمريكا بتعزيز قواتها البحرية قبالة السواحل الليبية، ما يفسر ما ذكرناه سابقاً عن أن التنسيق بين أمريكا ودول أوروبا بالنسبة للتدخل في ليبيا قائم على قدم وساق.

ومما يجعلنا نميل لهذا الاعتقاد، أن القذافي أصبح ورقة محروقة بالنسبة لأمريكا التي قالت على لسان رئيسها أوباما أن القذافي فقد شرعيته وأن عليه أن يرحل فوراً. وهذا هو حال من يعتمد على الأعداء لينصروه على أهله وبني جلدته.

أما السبب الخطير الذي يقف وراء رغبة أمريكا ودول أوروبا في احتلال ليبيا، فهو نجاح ثورتي مصر وتونس. فهاتان الثورتان أدهشتا العالم من حيث الطابع السلمي والمثابر الذي اصطبغتا به في مقاومة الحكام والإصرار على إسقاطهم.

فقد أظهرت هاتان الثورتان خلفية حضارية قلَّما ترقى إليها أعرق دول الغرب حضارة. وأغلب الظن أن هذا هو مكمن الخطر الذي تشكله هاتان الثورتان- في نظر أمريكا بالذات- على الهيمنة الغربية على المنطقة العربية. وهذا ما أثبتته المظاهرات التي تعم الآن بلداناً عربية أخرى هي اليمن والبحرين وعمان والعراق والأردن .. والبقية تأتي .

Admin
Admin

عدد المساهمات : 250
تاريخ التسجيل : 18/05/2010

https://hawksislam.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

	 ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر Empty رد: ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر

مُساهمة من طرف ابن الاسلام السبت مارس 05, 2011 2:44 am

الهم انصر اخواننا في ليبيا

ابن الاسلام

عدد المساهمات : 92
تاريخ التسجيل : 25/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

	 ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر Empty رد: ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر

مُساهمة من طرف Admin السبت مارس 05, 2011 2:46 am

الهم انصر اخواننا في ليبيا

Admin
Admin

عدد المساهمات : 250
تاريخ التسجيل : 18/05/2010

https://hawksislam.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

	 ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر Empty رد: ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر

مُساهمة من طرف ابن الاسلام الثلاثاء مارس 29, 2011 1:01 pm

جزاك الله خير وبارك اله فيك وهدانا واياك الله وغفر لك ولجميع المسلمين الهم امين

ابن الاسلام

عدد المساهمات : 92
تاريخ التسجيل : 25/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

	 ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر Empty رد: ثوار ليبيا .. ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر

مُساهمة من طرف Admin الجمعة أبريل 08, 2011 6:07 am

شكرا لمرورك الجميل وجزاك اله خير والهم اغفر لي ولوالدي ولمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم ولاموات والسابقون الاحقون الى يوم الدين

Admin
Admin

عدد المساهمات : 250
تاريخ التسجيل : 18/05/2010

https://hawksislam.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى